الفصلُ الحادِي عشر نُبُوَّةُ زَكَرِيَّا - أُسلُوب زَكَريَّا الأدَبِيّ
فهرس المقال
أُسلُوب زَكَريَّا الأدَبِيّ
إن قلبَ نُبُوَّةٍِ زكريَّا هو ثماني رُؤىً شاركَها معَ هؤلاء المسبِيِّينَ ومعنا. فهُوَ سيُركِّزُ على مُشكِلَةٍ كانت تُغذِّي حِسَّ الشعب الراجِع من السبي بالفَشَل واليأس. ثُمَّ سيرفَعُ السِّتار ليُعلِنَ لنا كيفَ يعمَلُ اللهُ خلفَ سِتارِ تلكَ المُشكِلة. وهو يفعلُ هذا ثماني مرَّاتٍ في هذه النُّبُوَّة الحَيَويَّة. هذا هو أسلُوبُ سفر زكريَّا الأدبي.