هذا ما يعبر عن كيف سُرَّ الله أن يشرق ويستعلن ذاته أمام عيون كل خلائقه. فهو باعتباره "النور" في ذاته, ما أقل ما ندرك عن شخصه, لكنه "كأبي الأنوار" نعرفه في هذه الصفة, إذ يستعرض أنواره أو أمجاده أمامنا.
لا يسمح أن يعاد طبع أي من منشورات هذا الموقع لغاية البيع - أو نشر بأي شكل مواد هذا الموقع على شبكة الإنترنت دون موافقة مسبقة من الخدمة العربية للكرازة بالإنجيل الرجاء باسم المسيح التقيّد بهذه التعليمات والتقيد بها -- للمزيد من المعلومات