إن قصة لعازر والغني (انجيل لوقا 16)، هي ليست مجرد مثَل، بل هي حادثة من واقع الحياة، أي مما يحدث كل يوم من حولنا. فالموت حقيقة وواقع، ولا أحد يعرف ما يحدث ما بعد المنية وما وراء