Skip to main content

قرأت لك

المغفرة .....صديقي

لم أجرؤ على ان أخبرك بالحقيقة. الخوف والخجل منعاني من ان أقول لك ما يقوله الله عنك. لم أجرؤ ان أخبرك انك هالك الى الأبد وان نفسي تشتاق الى خلاص نفسك، وانني أبكي على ناحية ولي حزن في قلبي لا ينقطع لأجل نفسك. المغفرة، والمعذرة، لأني أريد ان اخبرك لكن لا أعرف من اين أبدأ. لم أرد ازعاجك مع اني اتمنّى ان تلتفت الى ربك المحب فيهبك الحياة الابدية، قبل فوات الأوان!