Skip to main content

طريق الخلاص

الجزء الاول

لماذا احتاج الإنسان المخلص؟

"بر الله بالإيمان بيسوع المسيح إلى كل وعلى كل الذين يؤمنون لأنه لا فرق – إذا الجميع اخطاوا وأعوزهم مجد الله" (رو3: 22و23).

"من أجل ذلك كما بإنسان واحد دخلت الخطيئة إلى العالم وبالخطيئة الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس إذا اخطأ الجميع" (رو5: 12).

لأن الكل ضلوا

"كلنا كغنم ضللنا، ملنا كل واحد إلى طريقه، والرب وضع عليه إثم جميعنا" – أشعياء 53: 6.

الجزء الثاني

لأن الافكار شريرة

"لأن من القلب تخرج أفكار شريرة: قتل. زنى. فسق. سرقة. شهادة زور. تجديف. هذه هي التي تنجس الإنسان" مت 15: 19 و20.

لأن الطبيعة فاسدة

"لأن اهتمام الجسد هو موت، ولكن اهتمام الروح هو حيوة وسلام لأن اهتمام الجسد هو عداوة لله إذ ليس هو خاضعاً لناموس الله لأنه أيضاً لا يستطيع" – رو8: 6و7.

لأن القلب خداع

"القلب أخدع من كل شيء وهو نجيس من يعرفه" – ار 17: 9.

الجزء الثالث

لأن القداسة ضرورية

"اتبعوا السلام مع الجميع والقداسة التي بدونها لن يرَ أحد الرب" – عب 12: 14.

"طوبى للانقياء لأنه م يعاينون الله" – مت 5: 8

لأن الجميع أموات روحياً

"وأنتم إذ كنتم أمواتاً بالذنوب والخطايا التي سلكتم فيها قبلاً حسب دهر هذا العالم رئيس سلطان الهواء الروح الذي يعمل الآن في أبناء المعصية ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح – بالنعمة أنتم مخلصون" – افسس 2: 2و2و5.

الجزء الرابع

لأن غرور النفس ممكن

"إن قلنا أن ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا" (ايو1: 7)

لأن الكل تحت حكم الموت

"وأما شجرة معرفة الخير والشر فلا تأكل منها لأنك يوم تأكل منها موتاً تموت" (تك 2: 17). " فأخذت من ثمرها وأكلت وأعطت رجلها أيضاً معها فأكل" – تك 3: 6. "النفس التي تخطىء هي تموت" – حز 18: 4. "من يفعل الخطية فهو من ابليس، لأن إبليس من البدء يخطئ لأجل هذا أظهر ابن الله لكي ينقض أعمال إبليس" (ايو3: 8. )

الجزء الخامس

لأن الجميع ينتظرون تنفيذ الحكم

"وإياكم الذين تتضايقون راحة معنا عند استعلان الرب يسوع من السماء مع ملائكة قوته في نار لهيب معطياً نقمة للذين لا يعرفون الله والذين لا يطيعون إنجيل ربنا يسوع المسيح الذين سيعاقبون بهلاك أبدي من وجه الرب ومن مجد قوته" (2 تسا 1: 7-9).

"لأن من حفظ كل الناموس وإنما عثر في واحدة فقد صار مجرماً في الكل" – يع 2: 10.

"وأما السموات والأرض الكائنة الآن فهي مخزونة بتلك الكلمة عينها محفوظة للنار إلى يوم الدين وهلاك الناس الفجار" –2 بط 3: 8.

الجزء السادس

من هو المخلص؟

هويسوع الناصري لأنه يرفع خطية العالم.

"هو ذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم" – يو1: 29

هو يسوع الناصري لأنه أعطى نفسه لنا.

الذي بذل نفسه لأجل خطايانا لينقذنا من العالم.

الحاضر الشرير حسب ارادة الله وأبينا – غلا 1: 4

هو يسوع الناصي لأنه مات لأجلنا.

"ولكن الله بين محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا" – رو5: 8.

الجزء السابع

ماذا أعمل لكي أخلص؟

يجب أن أطلب الخلاص:

"اسألوا تعطوا اطلبوا تجدوا اقرعوا يفتح لكم. لأن كل من يسأل يأخذ ومن يطلب يجد ومن يقرع يفتح له" – مت 7: 7و8.

"وتطلبونني فتجدونني إذ تطلبونني بكل قلبكم" (ار 29 : 13).

يجب أن أتوب عن خطاياي

"اطلبوا الرب ما دام يوجد. ادعوه وهو قريب. ليترك الشرير طريقه ورجل الإثم أفكاره، وليتب إلى الرب فيرحمه وإلى الهنا لأنه يكثر الغفران – اش 55: 6و7.

"لم آتِ لأدعو أبراراً بل خطأة إلى التوبة" – مر 2: 17.

الجزء الثامن

يجب أن أؤمن بالرب يسوع المسيح

"لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. الذي يؤمن به لا يدان والذي لا يؤمن قد دين لأنه لم يؤمن باسم ابن الله الوحيد- الذي لا يؤمن لن ير حيوة بل يمكث عليه غضب الله" – يو3: 16و18 و36.

"فقال آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وأهل بيتك وليس بأحد غيره الخلاص، لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" ( أعمال 16: 31و4: 12).

الجزء التاسع

يجب أن أقبل المسيح مخلصاً

"وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطاناً أن يصيروا أولاد الله أي المؤمنين باسمه" – يو1: 12.

يجب أن اعترف بالمسيح

"لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات خلصت، لأن القلب يؤمن به للبر والفم ويعترف به للخلاص" – رو10: 9و10

"فكل من يعترف بي قدام الناس أعترف أنا أيضاً به قدام أبي الذي في السموات. ولكن من ينكرني قدام الناس أنكره أنا أيضاً قدام أبي الذي في السموات" – مت 10 : 32و33

الجزء العاشر

يجب أن اطيع شريعة المسيح

"ولكن كونوا عاملين بالكلمة لا سامعين فقط خادعين نفوسكم" – يع 1: 22.

"إن كنتم تحبونني فاحفظوا وصاياي" – يو14: 15

يجب أن أعتمد على اسم المسيح

"فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس" (أع 2: 38).

  • عدد الزيارات: 1520