ملخّص الكتاب
كتاب ينفرد بسرد الحقائق عن تفاقم المغالطات المدسوسة في كتب السبتيين التي تتساوى مع تحريف كتب شهود يهوه والتي لا يصحّ السكوت عنها لأنها مناقضة لأقوال الوحي الإلهي في الكتاب المقدس واضعا الكاتب موجزاً لاعتقادات هذه الشيعة. أولاً: عن اعتقادهم بأن المسيح هو ميخائيل رئيس الملائكة وأنه كان ملاكاً وبوظيفة معادلة لوظيفة لوسيفورس ثانياً: عن اعتقادهم بأن المسيح لم يكمل الكفارة على الصليب ولم يكملها إلا سنة 1844.ثالثاً: عن اعتقادهم بان المسيح وارث للطبيعة الخاطئة.رابعاً: عن اعتقادهم بأن المسيح لم يصعد رأساً إلى الآب ولكنه صعد إليه سنة 1844.خامساً: عن اعتقادهم بأن التيس عزازيل رمز الشيطان وهو الذي يحمل الخطية وعقابها.سادساً: عن اعتقادهم بعدم خلود النفس البشرية وعدم العذاب أو الراحة لها بعد الموت.سابعاً: عن اعتقادهم بأن كنيستهم هي التي باشرت بالمناداة بالملكوت سنة 1844.ثامناً: عن اعتقادهم بأن من يحفظ الأحد يوم للرب يحمل سمة الوحش ويهلك.تاسعاً: عن اعتقادهم بأن إبليس سيتقيد لمنعه من الذهاب إلى عوالم أخرى ليضلها.عاشراً: عن اعتقادهم بالسبت كأهم سلاح وإن مخالفة الوصية الرابعة .هي مخالفة لكل الوصايا .مقدماً الكاتب تفصيلا دقيقاً لكل معتقد لديهم وذلك للتنبيه والتحذير من السقوط في ضلالتهم