Skip to main content

سفر هوشع

مشهد للمسيح المخلص

"وأما بيت يهوذا فارحمهم وأخلصهم بالرب إلههم ولا أخلصهم بقوس وبسيف وبحرب وبخيل وبفرسان" (هوشع 1: 7).

"وليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال 4: 12).

مشهد لقيامة المسيح

"يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه" (هوشع 6: 2).

"وأنه دفن وأنه قام في اليوم الثالث حسب الكتب" (1كورنثوس 15: 4).

"فقال لهما وما هي. فقالا المختصة بيسوع الناصري الذي كان إنساناً نبياً مقتدراً في الفعل والقول أمام الله وجميع الشعب. كيف أسلمه رؤساء الكهنة وحكامنا لقضاء الموت وصلبوه. ونحن كنا نرجو أنه هو المزمع أن يفدي إسرائيل. ولكن مع هذا كله اليوم له ثلاثة أيام منذ حدث ذلك. بل بعض النساء منا حيرننا إذ كنا باكراً عند القبر. ولما لم يجدن جسده أتين قائلات أنهن رأين منظر ملائكة قالوا أنه حي. ومضى قوم من الذين معنا إلى القبر فوجدوا هكذا كما قالت أيضاً النساء وأما هو فلم يروه" (لوقا 24: 19-24).

ذهابه إلى مصر

"ومن مصر دعوت ابني" (هوشع 11: 1).

"وكان هناك إلى وفاة هيرودس. لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل من مصر دعوت ابني" (متى 2: 15).

المسيح هو ابن الله

"ومن مصر دعوت ابني" (هوشع 11: 1).

"فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء. وإذا السموات قد انفتحت له فرأى روح الله نازلاً مثل حمامة وآتياً عليه. وصوت من السماء قائلاً هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" (متى 3: 16-17).

مشهد لمحبة المسيح

"كنت أجذبهم بحبال البشر بربط المحبة وكنت لهم كمن يرفع النير عن أعناقهم ومددت إليه مطعماً إياه" (هوشع 11: 4).

"تعالوا إليَّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم. احملوا نيري عليكم وتعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب. فتجدوا راحة لنفوسكم. لأن نيري هين وحملي خفيف" (متى 11: 28-29).

ليس مخلص غيره

"وأنا الرب إلهك من أرض مصر. وإلهاً سواي لست تعرف ولا مخلص غيري" (هوشع 13: 4).

"وليس بأحد غيره الخلاص. لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي أن نخلص" (أعمال 4: 12).

قيامة المؤمنين مع المسيح المقام

"من يد الهاوية أفديهم من الموت أخلصهم. أين أوباؤك (جمع وباء) يا موت أين شوكتك يا هاوية" (هوشع 13: 14).

"ومتى لبس هذا الفاسد عدم فساد ولبس هذا المائت عدم موت فحينئذٍ تصير الكلمة المكتوبة ابتلع الموت إلى غلبة. أين شوكتك يا موت. أين غلبتك يا هاوية" (1كورنثوس 15: 54-55).

"لأن هذه هي مشيئة الذي أرسلني أن كل من يرى الابن ويؤمن به تكون له حياة أبدية وأنا أقيمه في اليوم الأخير" (يوحنا 6: 40).

  • عدد الزيارات: 6082