Skip to main content

صعـوبات عـامة

× كيف أعرف أن الرب يقبلني إن آمنت به؟

هو قال كذلك، وهو لا يمكن أن يكذب: "من يُقبل إليّ فلا أُخرجه خارجاً". (يوحنا 6: 37)

لا أحد لديه القوة على الثبات. إلاّ إن الله عندما يُخلّصك يمنحك القوة التي لم تعرفها من قبل. في كل مؤمن يسكن روح الله القدوس. ومن روح الله يستمد كل ابن لله القوة لكي يحيا الحياة المسيحية. (رومية 8: 14)

× افترض أنني اقترفت الخطية التي لا تُغتفر؟

كانت الخطية التي لا تُغفر هي القول بأن يسوع صَنع المعجزات بقوة إبليس. فهل سبق أن قلت هذا القول؟ (متى 12: 31-32) لكن إن متّ وأنت رافض للمسيح، فتكون قد اقترفت خطية أعظم، وبذلك تضيع منك فرصة الغفران إلى الأبد. (مرقس 8: 36-37)

× لكن ألا يعني الإيمان بالمسيح التنازل عن الكثير؟

إن المسيح لم يأتِ ليسرق، أو يُخرّب، بل لكي يُعطي حياة وليكون لنا أفضل. (يوحنا 10: 10) قال مرة إنسان غير مخلّص لصديقه المسيحي: "أنا لا أستطيع أن أدفع الثمن الذي يتكلفه من يُصبح مسيحياً". فكان جواب المسيحي: "لكن هل استطعت أن تدفع ثمن رفضك للمسيح"؟

× لكن هناك كثير من المنافقين في الكنيسة.

يجب ألاّ تحتقر المؤمنين الحقيقيين بسبب وجود بعض المنافقين. إنما اعزم بالأحرى أن تكون أنت للرب، وللرب وحده.

× أعتقد أحياناً أنني آمنت بالرب يسوع، ولكن هل أنا آمنت بالطريقة الصحيحة؟

إن كنت قد وضعت رجاءك الوحيد للسماء فقط في الرب يسوع المسيح، وإن كنت تُبتَ عن خطاياك، وإن كنت عاهدت الرب بالتسليم الكامل لمشيئته، فقد آمنت بالطريقة الصحيحة بكل تأكيد.

× ألا ينفع تأجيل قرار خلاصي إلى أن أكون اقتربت من نهاية حياتي؟

الإجابة عن هذا السؤال تعتمد على أربعة آيات كتابية:

1. "لا تفتخر بالغد لأنك لا تعلم ماذا يلده يوم". (أمثال 27: 1)

2. "الكثيرُ التوبُّخ المُقسّي عنقه، بَغته يُكسَّر ولا شِفاء". (أمثال 29: 1)

3. "فاذكر خالقك في أيام شبابك قبل أن تأتي أيام الشر، أو تجيء السنون، إذ تقول ليس لي فيها سرور". (جامعة 12: 1)

4. "هوذا الآن وقت مقبول، هوذا الآن يوم خلاص". (كورنثوس2 6: 2)

× ألا توجد أي طريق أخرى أستطيع بها أن آتي إلى الله إلاّ بيسوع؟

لا توجد أي طريق أخرى. (تيموثاوس1 2: 5-6)

  • عدد الزيارات: 5435