Skip to main content

الرسالة إلى فليمون: قيود المسيح

هذا الخطاب الجميل الشخصي الصادر من خادم الله وقد بلغ سن الشيخوخة يصح أن يكون رمزاً إلى الوقت الذي فيه رابطة محبة المسيح تكسر نير العبودية.

القصة المتضمنة في هذه الرسالة تمثل بصورة ظاهرة ما عمله المسيح لأجلنا. إنه لا يشفع فقط فينا عندما خرجنا عن طاعته وابتعدنا عن حظيرته، بل يتقدم إلى ما هو أعظم من ذلك: علم بقدار ذنوبنا فطلب إلى أبيه قالئلاً "احسب ذلك علي" "أنا أوفي".

  • عدد الزيارات: 3002