Skip to main content
الرئيسية
تفاسير
خدمة ساعة الإصلاح
مكتبة كلمة الحياة
مكتبة الأخوة
مكتبة الكنيسة المشيخية
مكتبة في ظلال الكلمة
مقدمات ومعاجم
مصادر نافعة للكتاب المقدس
الخلق وعلم الفلك
كنسيات
مبادىء الكنيسة الكتابية
القيادة والتبشير
تاريخ الكنيسة
ترتيبات كنسية
عقائد
مبادئ أساسية
من تراثنا الإنجيلي
المسيح على أرضنا
مجيء المسيح
بولسيات
مريميات
الحياة المسيحية
عظات تشجيعية
يقين الخلاص
التلمذة المسيحية
حياة القداسة
مواضيع متفرقة
قصص وأشعار
العائلة
العائلة المسيحية
الزواج في المسيحية
ركن المرأة
شباب
مشاركات الشبيبة
دراسات مسيحية
السمعي بصري
العائلة المسيحية
مقالات مختارة
عظات روحية
مقالات للشباب
تأملات روحية
بدع وهرطقات
بدعة شهود يهوه والرد عليها
هرطقة السبتيين والرد عليها
بدعة كنيسة المورمون
أسئلة وأجوبة
الجواب الوافي
أسئلة عن المعمودية
أجوبة الله على أسئلة الإنسان
500 سؤال وجواب للكبار والشباب
أجوبة لأسئلة صعبة
دروس
إله واحد طريق واحد
كلمة الله
تأمل في الكتاب
وُلدت لتنتصر
مائة درس من الكتاب المقدس
لزوم كفارة المسيح
تنزيل
تفاسير
مقدمات ومعاجم
كنسيات
عقائد
الحياة المسيحية
العائلة
بدع وهرطقات
أسئلة وأجوبة
دروس
إشترك في المراسلات
ترانيم مسيحية
تأملات يومية
فيديوهات
إبحث في الموقع
الرئيسية
تفاسير
خدمة ساعة الإصلاح
مكتبة كلمة الحياة
مكتبة الأخوة
مكتبة الكنيسة المشيخية
مكتبة في ظلال الكلمة
مقدمات ومعاجم
مصادر نافعة للكتاب المقدس
الخلق وعلم الفلك
كنسيات
مبادىء الكنيسة الكتابية
القيادة والتبشير
تاريخ الكنيسة
ترتيبات كنسية
عقائد
مبادئ أساسية
من تراثنا الإنجيلي
المسيح على أرضنا
مجيء المسيح
بولسيات
مريميات
الحياة المسيحية
عظات تشجيعية
يقين الخلاص
التلمذة المسيحية
حياة القداسة
مواضيع متفرقة
قصص وأشعار
العائلة
العائلة المسيحية
الزواج في المسيحية
ركن المرأة
شباب
مشاركات الشبيبة
دراسات مسيحية
السمعي بصري
العائلة المسيحية
مقالات مختارة
عظات روحية
مقالات للشباب
تأملات روحية
بدع وهرطقات
بدعة شهود يهوه والرد عليها
هرطقة السبتيين والرد عليها
بدعة كنيسة المورمون
أسئلة وأجوبة
الجواب الوافي
أسئلة عن المعمودية
أجوبة الله على أسئلة الإنسان
500 سؤال وجواب للكبار والشباب
أجوبة لأسئلة صعبة
دروس
إله واحد طريق واحد
كلمة الله
تأمل في الكتاب
وُلدت لتنتصر
مائة درس من الكتاب المقدس
لزوم كفارة المسيح
تنزيل
تفاسير
مقدمات ومعاجم
كنسيات
عقائد
الحياة المسيحية
العائلة
بدع وهرطقات
أسئلة وأجوبة
دروس
الرئيسية
تأملات يومية
رِسَالَةٌ طارِئَة منَ جَهنم
"١٩كَانَ إِنْسَانٌ غَنِيٌّ وَكَانَ يَلْبَسُ الأَرْجُوانَ وَالْبَزَّ وَهُوَ يَتَنَعَّمُ كُلَّ يَوْمٍ مُتَرَفِّهًا. ٢٠وَكَانَ مِسْكِينٌ اسْمُهُ لِعَازَرُ، الَّذِي طُرِحَ عِنْدَ بَابِهِ مَضْرُوبًا بِالْقُرُوحِ، ٢١وَيَشْتَهِي أَنْ يَشْبَعَ مِنَ الْفُتَاتِ السَّاقِطِ مِنْ مَائِدَةِ الْغَنِيِّ، بَلْ كَ…
يسوع هو انتصاري
كل شخص في هذه الدنيا عنده بطل أو مثال يأخذه كنموذج لمسيرته في الحياة، فمنهم من يكون بطله لاعب كرة القدم أو زعيم سياسي أو قائد عسكري، وربما رجل وهمي غير موجود يضع صفاته
بين ظلم الأرض والحق الإلهي
كلما نظرت من حولك بنظرة صادقة خارجة من قلب متحّير وحزين، لن تجد للأسف سوى الظلم الموشح بالسواد النابع من عرين إبليس حيث يجول ليلا ونهارا لنشر ظلمه وسط أرضنا التي أصبحت منكوبة بسببه
من يشبع جوعي؟
هناك عائلات تعيش في عدة أماكن في هذا العالم بجوع كبير، فإذا حصلوا على رغيف خبز كأنهم وجدوا كنزا عظيما ظنا منهم أن هذا الرغيف سيمنحهم بعض الأمل في الحياة فيعيشون في
الله محبة
إن المحبة هي جوهرة صفات الله حيث تنهمر من السماء على الجميع كنزول المطر في الأرض اليابسة فترويها وتنعشها من جديد، وتعمل حينا على بلسمة الجراح وحينا آخر تدفع بالإنسان
الله ينظر إلى القلب
إن المعادلات الإنسانية تختلف كثيرا عن المعادلات الإلهية، والنظرة الإنسانية تتعارض تماما عن نظرة الآب السماوي. عندما أراد الله أن يختار ملكاً على شعبه في العهد القديم طلب من نبيه صموئيل
أين هي الحقيقة؟
كل فرد في هذا العالم يظن نفسه ممسك بالحقيقة وبأن كل ما يطرحه هو الحق المطلق، لهذا نجد الكثيرين يدافعون عن معتقدات أو ديانات أو أفكار دون أن يقدموا أي مجهود في البحث الجدي
يبتغون وطنا أفضل
إن أبطال الإيمان في العهد القديم كانوا يتلمّسون ويبحثون بشغف بين الضبابية والوضوح إلى الموطن السماوي وإلى الأبدية الخالدة مع الله.
عربي أنا
عربي أنا وأعشق بلدي، عربي أنا وأحب منطقتي وأرضي وشعبي الطيب المتواضع، صاحب القلب الكريم الذي يرفض إهانة الآخرين، عربي أنا وأتمسك بهويتي بسرور كبير. عربي أنا
خطورة الخطية
عندما نفكر في أبوينا الأولين آدم وحواء كيف أغويا وكيف سقطا في شباك الحية القديمة إبليس وما كانت نتيجة الخطية ندرك تماما خطورة الخطية على الإنسان الذي خلقه الله على صورته كشبهه.
مجروح لأجل معاصينا
قبل أن يتجسد ربنا وفادينا يسوع المسيح بحوالي 750 سنة دوّن إشعياء النبي وكتب بقلب خرق به الزمن إلى المستقبل، ذاهبا مباشرة إلى الحدث المهيب الذي حصل على تلة الجلجثة، حيث
هل تأملت بقداسة المسيح؟
"فأجاب الملاك وقال لها. الروح القدس يحلّ عليك وقوّة العليّ تظللك فلذلك أيضا القدوس المولود منك يدعى ابن الله" (لوقا 5:1). ربما عندك أحد في حياتك تعتبره مثالا صالحا أو المثل الأعلى الذي
هل تقابلت مع المسيح شخصيًا؟
كم من الأشخاص تعرفت عليهم في هذه الحياة، إما عن طريق الصدفة أو بطرق أخرى عديدة. هل تتذكّر من منهم ترك أثرا مميزا في قلبك وفكرك وضميرك، هل تتذكّر شخصا منهم جميعاً
سلام وسط الألم
إن ميلاد المسيح قلب الأمور نحو الأفضل. فبدى الغفران أوضح والسلام أعمق والمحبة أصدق والتعزية أروع هذا كله بسبب ولادته الرهيبة!
بين الدمعة والإبتسامة
حينما تنظر إلى ذلك البحر البعيد تجده يختزن كل مشاعرك وأحاسيسك التي تخالج نفسك في معارك هذه الدنيا المليئة بالأفراح حينا وبالحزن حينا آخر وكأنه يقول لك أن الحياة هي دمعة وابتسامة.
إلى السماء أرفع صراخي
عندما نقرأ في كلمة الله وخاصة في سفر المزامير بهدوء وعمق نجد معظم الذين عبّروا عن تنهداتهم العميقة قد صرخوا إلى الله بقوّة طالبين التدخل الإلهي لكي ينقلهم من حالة اليأس والضياع
أرفع عيني إلى الجبال
لا يمكننا الهروب من واقعنا ولا يمكننا التوهان من حقيقة ما نحن عليه، ولا يمكننا الكذب على أنفسنا وعلى الآخرين بأننا نستطيع أن نحيا من دون نسمة الحماية ومن دون لمسات الله الدافئة.
تحت جناحي أمي
كم من المرات أتيت لكي تحتمي تحت جناحي أمك الحنونة، وكم مرة بكيت على حضنها ووجدتها تمسح دموعك بمنديلها المليء بتعب الأيام.
في وقت حزني
في الأوقات الصعبة، وفي الظروف القاسية، في خضم الإحباط والتحيّر من كل ما يجري من حولي، هناك أجدك يا إلهي تترفق عليّ فأشعر بدفىء محبتك وبعطفك الذي لا حدود له.
الله يدعو الجميع
منذ بدأ الخليقة وبعد سقوط آدم والله يبحث عن الإنسان الغارق بالخطية لكي يرجعه إليه، وعلى مر العصور نجد لمساته الدافئة في كل مكان، ففي سفر التكوين دعا الله إبراهيم لكي يخرج من أرضه
في ملء الزمان جاء
في خضم هيمنة الإمبراطورية الرومانية ووسط انتشار الحكمة اليونانية، ورهبة تمدد الخطية في القلوب المتحيرة وسيطرة إبليس على عقول الكثيرين، وفي وقت كان الشعب تائها ومتناسيا
هل تعرف نفسك؟
غالبا ما يجهل الإنسان حقيقة نفسه، فهو دائما يظن بأنه الأفضل في كل شيء وبأنه يستطيع أن يقوم بأصعب الأمور من دون مساعدة وبأنه كامل حتى يظن أحيانا بأن الله لم يخلق غيره صالحا
الحاجة إلى واحد
دعي يسوع مع تلاميذه إلى بيت مرثا ومريم في قرية بيت عنيا، وهناك بدأ المشهد بين نظرتين نجدهما في الحياة الروحية وفي مسيرتنا مع الله، نظرة جسدتها مرثا حيث ارتبكت وانشغلت
المزيد من المقالات
ارتفع لكي يرفعنا
هل تعرف نفسك؟
الأسد الخارج من سبط يهوذا!!!
كيف يكون القلب النقي؟
روعة الطاعة
سلّم فتتعلم
الغوص إلى العمق
آدم الأخير
بين نعمان وأليشع
توزيع المواهب الروحية
عربي أنا
الرجوع الى قلب الله
قد أكمل
في وقت حزني
أرفع عيني إلى الجبال
مقالات مشابهة
كيف تصعد الى السماء
ميلاد مجيد للجميع وخاصة للأحباء في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
رِسَالَةٌ طارِئَة منَ جَهنم
سقوط رهيب وقيامة مجيدة
هل تتخيّل العالم من دون المسيحية؟
وشوشات المسيح
المواضيع المشهورة
العدل
القلق
الحب
الدعوة
ميلاد المسيح
السعادة
الخير
المحبة
الحاجة
يوم الكذب العالمي
التحديات
المعادلة الإنسانية
حضور الله
سلام مع الله
الحياة المسيحية
العالم
الوطن
يسوع
الظلام
السلام
الحيرة
الخواء
التعظم
التعاون
القوة
أولويات
الشك
الحزن
عيد الأم
الصعوبات