سلام وسط الألم
إن ميلاد المسيح قلب الأمور نحو الأفضل. فبدى الغفران أوضح والسلام أعمق والمحبة أصدق والتعزية أروع هذا كله بسبب ولادته الرهيبة!
اِقرأ المزيد: سلام وسط الألم 1 تعليق
إن ميلاد المسيح قلب الأمور نحو الأفضل. فبدى الغفران أوضح والسلام أعمق والمحبة أصدق والتعزية أروع هذا كله بسبب ولادته الرهيبة!
كل شخص في هذه الدنيا عنده بطل أو مثال يأخذه كنموذج لمسيرته في الحياة، فمنهم من يكون بطله لاعب كرة القدم أو زعيم سياسي أو قائد عسكري، وربما رجل وهمي غير موجود يضع صفاته
هو شخص مميز، وفريد في صفاته جاء لهدف سام، فكانت المشيئة الإلهية أن يولد كطفل رضيع في مذود حقير ويأخذ صورة بشر، وينمو في النعمة والقامة أمام الله والجميع، ومن ثم خدم مع الناس
يقول المسيح في انجيل متى الإصحاح 5 الآية 43 "لقد سمعتم أنه قيل: تحب قريبك وتبغض عدوك، وأما أنا فأقول لكم: أحبوا أعداءكم. باركوا لاعنيكم. أحسنوا إلى مبغضيكم، وصلوا لأجل الذين يسيئون