المزيد من المقالات
-
يرتفعون نحو الأعلى
-
خطية رابضة عند باب القلب
-
إحياء العظام المائتة
-
أنا هو الخبز النازل من السماء
-
وجهي يسير فأريحك
-
ويُدعى وباءً: نظرة كتابيَة للأوبئة المعاصِرة
-
انتبه من السم القاتل!!!
-
حجارة في البيت المسيحي
-
الحاجة القصوى لكفاّرة المسيح
-
رجع بعد توبته
-
نار نزلت من السماء
-
هو واقف على الباب يقرع
-
من على رأس الجبل
-
ماذا يحدث في الشرق الأوسط؟
-
بين القداسة والنجاسة
قرأت لك
شمس البر
"وتغيرت هيئته قداّمهم وأضاء وجهه كالشمس وصارت هيئته بيضاء كالنور" (متى 2:17). صعد بطرس ويعقوب ويوحنا مع المسيح إلى جبل عال منفردين، المكان مليئ بالهدوء والرهبة، والهواء العليل والنسيم الخفيف الناعم يدخل إلى داخل القلوب من دون إذن من أحد، وفي تلك اللحظات الحميمة تغيرت هيئة المسيح وأصبح وجهه كالشمس، كيف لا وهو شمس البر فمنه يخرج نور الحق لكي يخرق القلوب الخاطئة فيحطم أصل الخطية، كيف لا وهو الذي جعل الشمس تقف بنورها الباهر لكي تضيء للجميع، كيف لا وهو رئيس الحياة ونبع كل الخيرات.